وأشار في بيان، إلى أنه “بعد الهجوم، أفادت عدة مواقع رسمية تابعة لقوة إقليمية، كما في المرات السابقة، بأن سيارة للموساد الإسرائيلي استهدفت في الهجوم، زاعمة أنها قتلت شخصا واحدا”، واردف: “قد يكونون قادرين على ترويج أكاذيبهم لرأيهم العام، ولكن بالنسبة لسكان أربيل والمنطقة، الذين شاهدوا موقع ونوع الهجوم بأعينهم، كانت هذه الأخبار مصدرا للسخرية”.

وكان قد ذكرت مديرية مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان، أن “طائرة مسيرة انفجرت على طريق صلاح الدين (بيرمام) على مشارف أربيل بشمال العراق، مما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص وإلحاق أضرار بعدة سيارات”.